الأربعاء، 6 مارس 2019
الثلاثاء، 1 يناير 2019
من تنظيم المكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية جمال الدين بن سعد
حفل تكريمي لـ160 ناجح في مسابقة الدكتوراه دفعة 2018 بولاية الجلفة
21:03 31/12/2018
احتضن عشية اليوم المسرج الجهوي بعاصمة الولاية الجلفة حفلا تكريميا على شرف الناجحين في مسابقة الدكتوراه دفعة 2018 عبر 30 جامعة، بحضور مدير الثقافة و دكاترة من جامعة الجلفة وعدد من الشخصيات المحلية إلى جانب الأسرة الإعلامية، وتم بالمناسبة تكريم 160 ناجحا في مسابقة الدكتوراه لموسم 2018/2019 بشهادات تكريمية وهدايا رمزية.
وأكد بالمناسبة الدكتور "جودي محمد" صاحب المبادرة الذي عمل طيلة شهرين على تتبع نتائج الناجحين في مسابقة الدكتوراه دفعة 2018 أن هذا الجهد هو عمل مشترك وأكبر من أن يختصر في شخصه وأن الفكرة أكبر من ذلك بكثير، مقدما مجموعة من الأرقام حول الناجحين والذي سجل حضور العنصر النسوي بكل جدارة أين تم تسجيل نجاح 42 طالبة دكتوراه وهو رقم له دلالته ، وقد تم توزيع عدد الناجحين عبر 30 جامعة حسب المتدخل، منهم 32 ناجحا بجامعة زيان عاشور بالجلفة و15 بجامعة المدية و 14 بالأغواط و 12 بغرداية و 10 بالبليدة و 10 بتيسمسيلت والبقية عبر بقية الجامعات بعدد من 1 إلى 5 ناجحين.

الجمعة، 21 ديسمبر 2018
أُحبّها وتُحبني.. ويحبُ ناقتَها بعيري / للشاعر الجاهلي المنُخَّل اليشكري
المنُخَّل اليشكري شاعر جاهلي، كان من شجعان العرب له
مهابة وجمال وكان النعمان بن المنذر، قد اتهمه بامرأته التي سميت بالمتجردة.. وقيل
انه وجدها معه بعد رجوعه من القنص وقيل انه اتهم بها فقط، فقتله النعمان، وقيل عاقبه
وحبسه، فضربت العرب به المثل: (حتى يؤوب المنُخَّل) وقال فيه ذو الرمة:
تقارب حتى تطمع الطامع الصبا
وليست بأدنى من إياب المنُخَّل
وكانت امرأة النعمان مغموزة في عرضها وهي جميلة حسانة،
والمنذر قبيح قميء.. ولدت منه غلامين وكانا اشبه الناس بالمنُخَّل في جمالها، ومن هنا
كانت التهمة.. وكان جميلاً وسيماً، والنعمان احمر ابرش قصيراً دميماً، وكان من عادة
النعمان ان ينادم المنُخَّل فلا يفارقه، الا اذا خرج للصيد فيخلو المنُخَّل بالمتجردة،
ويظل عندها طوال يومه، حتى اذا علمت المتجردة بقدوم النعمان اخرجته من باب جانبي، فركب
النعمان ذات يوم، فأتاها المنُخَّل كعادته فانشغلت به، فلما جاء النعمان ورأها مع المنُخَّل
على ذلك الحال، امر بصاحب سجنه ان يسجنه ويعذبه حتى مات، والمتجردة اسم اطلق عليها
لاسقاط الرداء الذي يحجب راسها واسمها الحقيقي ماوية وقيل هند، وكانت اجمل نساء زمانها
وكانت في الاصل زوجة المنذر فلما مات تزوجها ابنه النعمان على عادة زواج المقت عند
العرب قبل الاسلام.
الخميس، 22 نوفمبر 2018
هند والحجاج بن يوسف الثقفي
وحكي أن هند ابنة النعمان كانت أحسن أهل زمانها فوصف للحجاج حسنها فأنفذ إليها يخطبها وبذل لها مالا جزيلا وتزوج بها وشرط لها عليه بعد الصداق مائتي ألف درهم ودخل بها ثم انها انحدرت معه إلى بلد أبيها المعرة وكانت هند فصيحة أديبة فأقام بها الحجاج بالمعرة مدة طويلة ثم إن الحجاج رحل بها إلى العراق فأقامت معه ما شاء الله ثم دخل عليها في بعض الأيام وهي تنظر في المرآة وتقول
( وما هند إلا مهرة عربية ... سليلة أفراس تحللها بغل )
( فإن ولدت فحلا فلله درها ... وإن ولدت بغلا فجاء به البغل )
السبت، 17 نوفمبر 2018
الخميس، 8 نوفمبر 2018
قصيدة صغير يطلب الكبرا لعباس محمد العقاد
وخالٍ يشتهي عملا ً.. وذو عملٍ به ضَجِرا
ورب المال في تعب .. وفي تعب من افتقرا
وذو الأولاد مهمومٌ .. وطالبهم قد انفطرا
ومن فقد الجمال شكي .. وقد يشكو الذي بُهِرا
ويشقى المرء منهزما .. ولا يرتاح منتصرا
ويبغى المجد في لهفٍ .. فإن يظفر به فترا
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ .. سوى الخصمين إن حضرا
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)





