الخميس، 30 نوفمبر 2017

الجريدة الرسمية رقم 4 و58 لسنة 95 تحدثت عن العطلة الإضافية

العطلة الإضافية التي حملها العدد الأخير للجريدة الرسمية موجودة أصلا و توسيع مدة الـ20 يوما لتشمل ولايات الجنوب الكبير فقط

السبت، 18 نوفمبر 2017

كل ماحدث قبل وأثناء وبعد موقعة أم درمان


مناهج النقد الأدبي الحديثة - المنهج البنيوي أنموذجا

مناهج النقد الأدبي الحديثة - المنهج البنيوي أنموذجا 
محمد الورداشي
http://m.ahewar.org/s.asp?aid=550698&r=7100&cid=0&u=&i=0&q=

إعرابات ثابتة


تعلم الإعراب بسهولة



الأربعاء، 15 نوفمبر 2017

المناهج النقدية المعاصرة و تغريب النص النقدي

المناهج النقدية المعاصرة و تغريب النص النقدي

كاتب المقال رمضان حينوني - الجزائر     


عج القرن العشرون، وخاصة نصفه الثاني، بعدد رهيب من النظريات والمناهج والأفكار، فشكل ذلك كله ثورة في الفكر لم يسبق لها مثيل. لقد أصبحت كل مناحي الفكر يعاد فيها النظر، بقراءات نقدية وتطويرية، حملت لواءها أوروبا بالدرجة الأولى، ثم سرعان ما انتشرت (عدواها) إلى مختلف دول العالم بما فيها الوطن العربي .

وإذا كان للعالم الأول السبق في مجالات الفكر المختلفة، فإن ذلك لا يعني بتاتا أن قطار التجديد العلمي و الفكري و الأدبي هو حكر عليه. فإذا آمنا أن العلم لا وطن ولا حدود له، فإن علينا أن نقتنع أن الإنسان– بغض النظر عن موقعه وثقافته– قادر على أن ينتج شيئا ذا بال لأمته وللإنسانية ، يحمل بصماته، ويصلح للتطبيق أو (الاستهلاك) في بيئته وربما في بيئات أخرى. غير أن العيب كل العيب هو في أن نقعد مقاعد التفرج على أمم تقود قاطرة الفكر ، بينما نكتفي نحن باجترار ما ينتجون، وربما دخلنا في شأنه في تجاذبات ونزاعات تنسينا رسالتنا الحضارية.

النقد الأدبي مقالات الملتقى الدولي عبد الحميد بن هدوقة للرواية ال15

الممارسة النقدية في الرواية الجزائرية بين الذاتية والموضوعية قراءة في نماذج نقدية لروايات جزائرية

أ.د: إبراهيم عبد النور  جامعة بشار ــ الجزائر ــ
أ.د: إبراهيم عبد النور  جامعة بشار ــ الجزائر ــ
تكتسب الرواية الجزائرية ذات التعبير العربي سمات الظاهرة الأدبية التي تفتح شهية المبدعين وتشد إليها اهتمام النقاد والقراء على حد سواء ،انطلاقا من أهميتها و موقعها في خريطة الإبداع الفني في الجزائر.فقد ظلت الرواية الجزائرية مند نشأتها تسعى بإصرار إلى اللحاق بركب الرواية العربية والعالمية كتراكم روائي وفن إبداعي له سماته وخصوصياته وجمالياته، وهذا يعود بالأساس إلى قدرة الرواية على إغراء الكتاب إلى اقتحام مسالكها وكذا قدرتها  على الاستيعاب والتعبير عن تشعبات وإشكاليات المرحلة التاريخية التي تمر بها الجزائر ، والبحث في طبيعة الممارسة النقدية في الرواية الجزائرية يقودنا حتما إلى الكشف عن المعرفة النقدية وانزياحها بين البحث عن أصل لكل تطور شهدته الرواية الجزائرية الحديثة ، وهو سلوك وضع الخطاب النقدي الجزائري المعاصر تحت وطأة محاولات الإنعاش المستمرة للأسئلة النقدية القديمة ومن خلال ربط الاجتهادات النقدية العربية التراثية على نحو تعسفي بنظريات حديثة، لها أسئلتها المختلفة، وسياقاتها الكلية الفلسفية والاجتماعية المتباينة أو بين، نقاد انتسبوا  للحداثة فآثروا تطبيق ما نقلوه من نظريات على إبداعنا المحلي حتى وإن ظل هذا المنقول مشوها، إما بسبب ضعف لغة الناقل، أو بسبب غياب المعرفة بالأسس التي قامت عليها هذه النظريات في بيئاتها النظرية الغربية المختلفة عن بيئتنا الجزائرية..و خلفياتنا الإيديولوجية ، فنتج عنه غياب نقد مؤسساتي في غياب التخصص، وهو ما يظهر في التباين بين الممارسات النقدية في الجزائر الذي أدي إلى تباين في المستوى المعرفي و الثقافي المصاحب لكل عمل روائي وهو أمر واضح في غياب الكتب النقدية الجزائرية المتخصصة، فحصل ما نسميه النقد الانطباعي أو النقد الفايسبوكي عبر فضاء الانترنت .